مكتب الضرائب لديه سببين لمصادرة الأموال:
1. الديون الضريبية؛
2. عدم قبول مفتشي الضرائب للتفتيش على الجهات الرقابية.
إذا كان لديك دين ضريبي، فلا يُسمح بربط الحسابات إلا إذا:
- عدم كفاية أصول الشركة لسداد الدين.
- من غير المعروف ما إذا كانت المؤسسة لديها ممتلكات.
من أجل تحديد ما إذا كانت الشركة لديها ممتلكات، يجب أن يأتي إليك مكتب الضرائب ويصفها. إذا رفضت، يقوم ممثل مكتب الضرائب بإعداد شهادة الرفض. يرجى ملاحظة أن مثل هذا القانون لا يتم التوقيع عليه إلا من قبل ممثل مكتب الضرائب. لذلك لا تتفاجأ أنك قد لا تعلم حتى بوجود رفضك.
قد يكون رفض إجراء تفتيش للمؤسسة (الفعلية أو المخططة أو غير المخطط لها) عرضة للاعتقال. ومع ذلك، فقط إذا رفضت القبول بشكل غير قانوني. إذا جاء مكتب الضرائب للتفتيش دون تقديم المستندات بشكل صحيح أو مع انتهاك الإجراء، يتم إلغاء الاعتقال.
إجراء:
تتقدم مصلحة الضرائب بطلب إلى المحكمة وترسل لك نسخة منه. بعد ذلك يجب أن يتم إخطارك من قبل المحكمة بافتتاح القضية. لذا، إذا كان عليك دين ضريبي أو فشلت مؤخرًا في إجراء التفتيش، فراقب منشورك (على عنوان عملك) أو قم بمراجعة موقع المحكمة بشكل دوري. ويتخذ قرار فرض الحجز على الحسابات من قبل فقط المحكمة.
ما هو خطر الاستيلاء على الحسابات؟ 🤔
يمكن أن يمنع عمل المؤسسة بالكامل. وفي الوقت نفسه، ستتمكن من استقبال الأموال في الحساب المضبوط، لكن لن تتمكن من التصرف فيها. أي أن الشركة لا تستطيع دفع الأجور للموظفين ولا التسوية مع الأطراف المقابلة 🤯
إذا كان هناك دين ضريبي، فتأكد من أن ممتلكاتك لا تكفي حقًا لسداد الدين أو ما إذا كان هناك فعلًا رفضك لوصف العقار؛
في حالة أن السبب هو الحرمان من الوصول إلى التفتيش، قم بإعداد دليل على أن زيارة موظفي الضرائب كانت غير قانونية ولم تسمح لهم بالدخول بشكل قانوني تمامًا؛
تشكيل منصب للمحكمة، والأفضل من ذلك - إشراك محامٍ لديه خبرة في "معارك" مماثلة مع مكتب الضرائب.